الحب يصنع المستحيلات
برلين ا ف ب انها
الرومانسية بحد ذاتهافر طفلان في السادسة والسابعة متيمان بالحب ليلة رأس
السنة بنية الزواج تحت الشمس في افريقيا على ما ذكرت الشرطة الالمانية
السبت
فليلة رأس السنة روى ميكا البالغ السادسة لابنتي صديقة والده
المطلق آنالينا وآنابيل عطلته الاخيرة في ايطاليا وقال الناطق باسم الشرطة
الفدرالية هولغر يورزكو لوكالة فرانس برس انطلاقا من هنا بنى الطفلان
مشاريعهما المستقبلية
واوضح الناطق ان ميكا وآالينا وكلاهما من عائلة
مطلقين يحبان بعضهما البعض كثيرا وقررا الزواج في افريقيا في مناخ دافئ وان
تكون آنابيل الشقيقة الصغرى لانالينا والبالغة من العمر خمس سنوات
الاشبينة
وصباح رأس السنة حزم الثلاثة امتعتهم واخذوا نظارات الشمس
ومسلتزمات البحر وملابس خفيفة ومؤنا
وغادر الثلاثة المنزل في لانغيهاغن
في ضاحية هانوفر شمال عندما كان الوالد والوالدة نائمين وتوجهوا الى منزل
صديقة لم تفتح لهم الباب
وسار الثلاثة مسافة كيلومتر في المدينة
واستقلوا الترامواي على مسافة ثلاثة كيلومترات للوصول الى المحطة المركزية
في هانوفر واستقلال القطار المتوجه الى المطار على ما وضح الناطق
ولفت
الاطفال الثلاثة انتباه العاملين في المحطة بوقوفهم وحيدين على الرصيف
فابلغوا الشرطة
ونجح عنصرن من الشرطة باقناعهم سريعا بانه لا يمكنهم
التوجه الى افريقيا من دون مال او بطاقات سفر ومن اجل التخفيف من خيبة
املهم اصطحبوهم في جولة على مركز الشرطة في المحطة وقال الناطق ان الاطفال
ذهلوا خصوصا بقاعات التوقيف على ذمة التحقيق وقد اتى الوالدان لاصطحاب
الاطفال بسرعة
وختم الناطق يقول لا يزال بامكانهما انجاز المشروع في
فترة لاحقة
برلين ا ف ب انها
الرومانسية بحد ذاتهافر طفلان في السادسة والسابعة متيمان بالحب ليلة رأس
السنة بنية الزواج تحت الشمس في افريقيا على ما ذكرت الشرطة الالمانية
السبت
فليلة رأس السنة روى ميكا البالغ السادسة لابنتي صديقة والده
المطلق آنالينا وآنابيل عطلته الاخيرة في ايطاليا وقال الناطق باسم الشرطة
الفدرالية هولغر يورزكو لوكالة فرانس برس انطلاقا من هنا بنى الطفلان
مشاريعهما المستقبلية
واوضح الناطق ان ميكا وآالينا وكلاهما من عائلة
مطلقين يحبان بعضهما البعض كثيرا وقررا الزواج في افريقيا في مناخ دافئ وان
تكون آنابيل الشقيقة الصغرى لانالينا والبالغة من العمر خمس سنوات
الاشبينة
وصباح رأس السنة حزم الثلاثة امتعتهم واخذوا نظارات الشمس
ومسلتزمات البحر وملابس خفيفة ومؤنا
وغادر الثلاثة المنزل في لانغيهاغن
في ضاحية هانوفر شمال عندما كان الوالد والوالدة نائمين وتوجهوا الى منزل
صديقة لم تفتح لهم الباب
وسار الثلاثة مسافة كيلومتر في المدينة
واستقلوا الترامواي على مسافة ثلاثة كيلومترات للوصول الى المحطة المركزية
في هانوفر واستقلال القطار المتوجه الى المطار على ما وضح الناطق
ولفت
الاطفال الثلاثة انتباه العاملين في المحطة بوقوفهم وحيدين على الرصيف
فابلغوا الشرطة
ونجح عنصرن من الشرطة باقناعهم سريعا بانه لا يمكنهم
التوجه الى افريقيا من دون مال او بطاقات سفر ومن اجل التخفيف من خيبة
املهم اصطحبوهم في جولة على مركز الشرطة في المحطة وقال الناطق ان الاطفال
ذهلوا خصوصا بقاعات التوقيف على ذمة التحقيق وقد اتى الوالدان لاصطحاب
الاطفال بسرعة
وختم الناطق يقول لا يزال بامكانهما انجاز المشروع في
فترة لاحقة