قرر مالام شيهو عدم تكرار تجربة الزواج، وذلك بعد أن عقد قرانه 201 مرة على مدى 48 سنة.
وفي لقاء مع الرجل لمراسل وكالة فرانس برس اخذ يروي مغامراته الزوجية التي تختلط فيها مشاعر الكبرياء والمرارة لدى صاحب السجل الماراثوني في الزيجات.
وأكد الرجل " الخارق " الذي عقد قرانه للمرة الـ 201 منذ بضعة أيام "سأكتفي بزوجاتي الأربع الحالية طالما لم يحصل لي أي مكروه".
وبعد زواجه المائتين، كان مالام مصمما على عدم تكرار التجربة لكن "عنفوانه" سرعان ما دفعه إلى استبدال إحدى زوجاته في الأربعينات من عمرها كان طلقها للتو.
وسرعان ما أدى زواجه الأول إلى الإخفاق الأول، فالأهل لم يكونوا موافقين ولم تستمر العلاقة الزوجية إلا سنة واحدة وكذلك حصل بالنسبة للزواجين التاليين مع امرأتين مطلقتين.
ومالام المتأكد من خبرته يتحدث بكل ثقة عنها "لدي ذوق مميز في النساء وقال أنا أختار دائما النساء المثيرات". واضاف "لدي خبرة واسعة في النساء وأنا أرى نفسي كأخصائي في المرأة ونفسيتها واعتقد أنني اختبرت جميع الأنواع".
لكن رغم كل هذه الخبرة، ليس راضياً عن نفسه وحين يطرح عليه سؤال حول سبب زيجاته وطلاقاته المتكررة، يقول إن الخطأ يقع على زوجاته الأكبر سنا اللواتي كن يسعن "من دون علمه" إلى إقناع كل زوجة جديدة وشابة بالتخلي عنه والبحث عن أزواج أكثر شبابا وجمالا.
وهو يشدد على أن كل الخطأ يقع على النساء ويقول إن "الشابات ساذجات وبلا خبرة، فحين يقتنعن من اللواتي هن اكبر سنا، أما يطالبن فورا بالطلاق، أو يجعلن حياتي كابوسا حتى أوافق على الطلاق".
وفي لقاء مع الرجل لمراسل وكالة فرانس برس اخذ يروي مغامراته الزوجية التي تختلط فيها مشاعر الكبرياء والمرارة لدى صاحب السجل الماراثوني في الزيجات.
وأكد الرجل " الخارق " الذي عقد قرانه للمرة الـ 201 منذ بضعة أيام "سأكتفي بزوجاتي الأربع الحالية طالما لم يحصل لي أي مكروه".
وبعد زواجه المائتين، كان مالام مصمما على عدم تكرار التجربة لكن "عنفوانه" سرعان ما دفعه إلى استبدال إحدى زوجاته في الأربعينات من عمرها كان طلقها للتو.
وسرعان ما أدى زواجه الأول إلى الإخفاق الأول، فالأهل لم يكونوا موافقين ولم تستمر العلاقة الزوجية إلا سنة واحدة وكذلك حصل بالنسبة للزواجين التاليين مع امرأتين مطلقتين.
ومالام المتأكد من خبرته يتحدث بكل ثقة عنها "لدي ذوق مميز في النساء وقال أنا أختار دائما النساء المثيرات". واضاف "لدي خبرة واسعة في النساء وأنا أرى نفسي كأخصائي في المرأة ونفسيتها واعتقد أنني اختبرت جميع الأنواع".
لكن رغم كل هذه الخبرة، ليس راضياً عن نفسه وحين يطرح عليه سؤال حول سبب زيجاته وطلاقاته المتكررة، يقول إن الخطأ يقع على زوجاته الأكبر سنا اللواتي كن يسعن "من دون علمه" إلى إقناع كل زوجة جديدة وشابة بالتخلي عنه والبحث عن أزواج أكثر شبابا وجمالا.
وهو يشدد على أن كل الخطأ يقع على النساء ويقول إن "الشابات ساذجات وبلا خبرة، فحين يقتنعن من اللواتي هن اكبر سنا، أما يطالبن فورا بالطلاق، أو يجعلن حياتي كابوسا حتى أوافق على الطلاق".