رجوع رونالدينيو إلى الدوري المحلي في
البرازيل، وتحديدًا لفريق فلامينجو بعقد يمتد لأربع سنوات بعد رحلة حافلة مع كرة
القدم لتثير تساؤلات عدة حول مستقبل أحد أساطير الكرة في العالم والذي بهر الجميع
بمهاراته العالية وأهدافه غير المسبوقة ويبقى السؤال الأهم لدى محبي اللاعب الذي
أتم 30 عامًا
وهو: هل ما زال رونالدينيو قادرًا على تقديم المزيد من الإنجازات أم أن عودته
للبرازيل هي بداية الإختفاء كما حدث مع أسطرة البرازيل السابقة رونالدو أيضًا؟ وكان
رونالدو الذي بدأ نجمه يذوي منذ اختياره لأفضل لاعب في العالم عامي 2004 و2005 عندما كان يلعب مع ناديه
الإسباني برشلونة قد ترك فريقه الحالي ومتصدر الدوري الإيطالي إنتر ميلان رغم أنه
ما زالت هناك 6 شهور متبقية على انتهاء عقده.
وأخفق
رونالدينيو في الحصول على فرصة الانضمام لتشكيلة الفريق الإيطالي مع بزوغ نجم
المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش واللاعب الإيطالي أنطونيو كاسانو.')" target="_blank" rel="nofollow">
وقال رونالدينيو إنه يسعى إلى استعادة
مكانه في المنتخب البرازيلي عندما تستضيف بلاده نهائيات كأس العالم 2014، وفي
البداية كان من المتوقع أن ينضم النجم البرازيلي لصفوف نادي غريميو في مسقط رأسه
بينما أبدى فريقا فلامينجو وبالميراس اهتمامهما بضمه إلى صفوفهما.
وأكد فريق
ميلانو الإيطالي في بيان وداعي للاعب على موقع النادي على الإنترنت جاء فيه أن النادي
"يشكر اللاعب لأدائه الممتاز ويتمنى له النجاح والرضا عن الفصل التالي من
حياته المهنية".
وأضاف:
"رونالدينيو على وشك أن يبدأ مغامرة جديدة ومواصلة ارتداء الألوان الحمراء
والسوداء ولكن من الآن فصاعدًا ستكون بخطوط أفقية".
وتشير التكهنات
إلى إمكانية استعادة اللاعب لبريقه حالة تألقه في الدوري البرازيلي واستعادته
لمكانته من جديد في المنتخب الأول للسامبا.
وولد رونالدينيو
في 21 من شهر مارس 1980 في مدينة جاوشو المسماة على اسم الرئيس البرازيلي السابق
جاوشو ونتيجه لعشق سكان هذه المنطقة لرئيسهم السابق وتتكون أسرة رونالدينيو من
أخوين وأخت ويعد اللاعب هو الأصغر في العائلة وكان رونالدينيو مولعًا بالكرة منذ
صغره ولكن لم يكن يشغله عن تحصيل العلم. ')" target="_blank" rel="nofollow">
البرازيل، وتحديدًا لفريق فلامينجو بعقد يمتد لأربع سنوات بعد رحلة حافلة مع كرة
القدم لتثير تساؤلات عدة حول مستقبل أحد أساطير الكرة في العالم والذي بهر الجميع
بمهاراته العالية وأهدافه غير المسبوقة ويبقى السؤال الأهم لدى محبي اللاعب الذي
أتم 30 عامًا
وهو: هل ما زال رونالدينيو قادرًا على تقديم المزيد من الإنجازات أم أن عودته
للبرازيل هي بداية الإختفاء كما حدث مع أسطرة البرازيل السابقة رونالدو أيضًا؟ وكان
رونالدو الذي بدأ نجمه يذوي منذ اختياره لأفضل لاعب في العالم عامي 2004 و2005 عندما كان يلعب مع ناديه
الإسباني برشلونة قد ترك فريقه الحالي ومتصدر الدوري الإيطالي إنتر ميلان رغم أنه
ما زالت هناك 6 شهور متبقية على انتهاء عقده.
وأخفق
رونالدينيو في الحصول على فرصة الانضمام لتشكيلة الفريق الإيطالي مع بزوغ نجم
المهاجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش واللاعب الإيطالي أنطونيو كاسانو.')" target="_blank" rel="nofollow">
وقال رونالدينيو إنه يسعى إلى استعادة
مكانه في المنتخب البرازيلي عندما تستضيف بلاده نهائيات كأس العالم 2014، وفي
البداية كان من المتوقع أن ينضم النجم البرازيلي لصفوف نادي غريميو في مسقط رأسه
بينما أبدى فريقا فلامينجو وبالميراس اهتمامهما بضمه إلى صفوفهما.
وأكد فريق
ميلانو الإيطالي في بيان وداعي للاعب على موقع النادي على الإنترنت جاء فيه أن النادي
"يشكر اللاعب لأدائه الممتاز ويتمنى له النجاح والرضا عن الفصل التالي من
حياته المهنية".
وأضاف:
"رونالدينيو على وشك أن يبدأ مغامرة جديدة ومواصلة ارتداء الألوان الحمراء
والسوداء ولكن من الآن فصاعدًا ستكون بخطوط أفقية".
وتشير التكهنات
إلى إمكانية استعادة اللاعب لبريقه حالة تألقه في الدوري البرازيلي واستعادته
لمكانته من جديد في المنتخب الأول للسامبا.
وولد رونالدينيو
في 21 من شهر مارس 1980 في مدينة جاوشو المسماة على اسم الرئيس البرازيلي السابق
جاوشو ونتيجه لعشق سكان هذه المنطقة لرئيسهم السابق وتتكون أسرة رونالدينيو من
أخوين وأخت ويعد اللاعب هو الأصغر في العائلة وكان رونالدينيو مولعًا بالكرة منذ
صغره ولكن لم يكن يشغله عن تحصيل العلم. ')" target="_blank" rel="nofollow">