الرئيسية
(( جدول يبين أثر
الدوم في النفس وأثر التك))
الإنسان
الإيجابي - الإنسان السلبي
- للوصول إلى الجيل الهادم كما قال
ابن خلدون تنهي الدولة والمجتمع بوجود التك الذي يتصور البعض على أنها صغيرة .
وبعلم النفس دائماً يتشرب اللاشعور
الإيقاع أو أي شيء آخر عندما يترك فترة زمنية ليصبح بعدها شعور واقع وعندما كلف
الله الإحساس بالمسؤولية ليس عبثا ً و أذكر أيضاً قول الرسول صلى الله عليه وآله
وسلم ( لا تتمارضوا تمرضوا )
هذا الإحساس إن شعرت بالشيء السلبي
فأنك تصبح في عمقه .
- أثر الإنسان السلبي في المجتمع (( التك )) :
ما نراه اليوم من شـن حروب إعلامية
من خلال القنوات الفضائية والصحف والمجلات ... الخ , كل هذا علميا ً أرسل شحنات
سلبية ليتشـربها المتلقي ويشعر بالهزيمة من المعركة قبل خوضها فيجيشوا لهذا
الموضوع العلماء والأساتذة المختصين من علم النفس ... الخ فترا الإنسان المشحون بشحنة سالبة :
1-
إنسان متشائم
2- غير مبالي
3- يشعر
بالانحطاط
4- يصدر منه
شحنات سامة تبعث للإنسان
الذي يقابله أحساس بالإحباط وأحيانا ً يتفوه ببعض الكلمات الضارة والسامة مثال :
(( يسمع الإنسان بخبر ما فسمع أنه قد أصابته الجلطة ومات ))
الله وأكبر ما أثر هذه الشحنة التي
أرسلت إليه فقتلته يقول المختصين أنه في حالة الفرح الشديد أو الزعل الشديد تفرز
بعض الحاثات بشكل زائد مثل الأدريناليـن و إفـرازات بعض الغدد أو ترفع السكر فيضرب
الكليتين فيقتل الشخص فهنا أنوّه على دور الإنسان السلبي مثل :
القنبلة الكيماوية أو النووية ترسل
غازات ضارة و سامة تقتل البشرية وهذا المرض الخطير الذي يصدرونه لنا من خلال التك
التي هي لفظ لضربة الرصاصة .
عندما تطلق كأنما قتلت شخص يواجهك
فيراه بتلك التك منا نحن أن نواصل إلى ذروة السلبية ويريدوا منا أن نصبح قنابل
موقوتة تقتل من حولنا غير آبهين بقوانين ولا بلدان ولا أنظمة ولا دساتير ولا شريعة
ضاربين بها عرض الحائط محبطين من كل شيء يدور حولنا وعندما نصل إلى الجيل المفرغ
من كل شيء من ثقافة ومن قيم ومن أخلاق ... الخ , ولا يجد أي ثقافة يتلقاها أو يبحث
عن رموز يقلدهم يصنعوا لهم أركوزات كارموز يقلدونها و يملوا عليم الثقافات التي يريدونها
من خلال ثقافة((التك))
من خلال جرعات نتلقاها باللاشعور بشكل يومي بالمنزل
– بالشارع – بالسيارة ... الخ .
وأنا أشبه هذه الجرعات بالحقن الموضعي الذي هو أكثر تأثير على الجسد
وتفعل بالجسد كما تفعل المخدرات في جسم المدمن .
وهنا يجب أن أشيـر إن أعداء الأمة لا يوفرون أي جهد في محاربة أمتنا
العظيمة وتشويه صورتها وصورة دينها القيِّم .
فالعدو الصهيوني في حرب تشرين التحريرية استخدم بث الأغاني وخصوصا ً
أغاني (( أم كلثوم )) لينأى الجنود عن واجبهم
الوطني والقومي و ليوصلهم إلى حالة من الاسترخاء وفتور الهمّ ولا بد من الإشارة
إلى حكمة القائد الخالد عندما كانت إشارة الحرب خبطة قدمكم هي إعلان الحرب وما
تحمله من إيقاع يثير الحمية والحماسة , ولا أريد
أن أدخل في هذا التفصيل كثيراً .
ولكني أدعو كل مثقفي العرب للذود الحياض هذه الأمة بكل ما نملك ولا
ننسى ديننا القيِّم لأنه دعا إلى ذلك .
بقوله تعالى : (( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ))# صدق الله العظيم#
(( وجاهدوا بأموالكم و أنفسكم )) # صدق الله العظيم #
وتوظيف قدراتنا في خدمة هذه
الأمة والوقوف إلى جانبها للعودة إلى دورها الحضاري الفعال , وفي ذلك فليتنافس
المتنافسون .
والأجر والثواب نطلبه مـن الله سبحانه وتعالى .
الدوم في النفس وأثر التك))
الإنسان
الإيجابي - الإنسان السلبي
| أثر الدوم | أثر التك |
| 1- ثقافة | 1- رقص |
| 2- علم بفروعه | 2- سياخة |
| 3- حماس | 3- مياعة |
| 4- قوة | 4- لهو |
| 5- لهيب | 5- فسق |
| 6- عزيمة | 6- فجور |
| 7- إصرار | 7- انحلال |
| 8- رجولة | |
| 9- نخوة | |
| 10- غيرا | |
| 11- ثورة | |
| 12- حرية النفس | |
| 13- حرية الشعوب | |
| 14- حرية الأوطان | |
- للوصول إلى الجيل الهادم كما قال
ابن خلدون تنهي الدولة والمجتمع بوجود التك الذي يتصور البعض على أنها صغيرة .
وبعلم النفس دائماً يتشرب اللاشعور
الإيقاع أو أي شيء آخر عندما يترك فترة زمنية ليصبح بعدها شعور واقع وعندما كلف
الله الإحساس بالمسؤولية ليس عبثا ً و أذكر أيضاً قول الرسول صلى الله عليه وآله
وسلم ( لا تتمارضوا تمرضوا )
هذا الإحساس إن شعرت بالشيء السلبي
فأنك تصبح في عمقه .
- أثر الإنسان السلبي في المجتمع (( التك )) :
ما نراه اليوم من شـن حروب إعلامية
من خلال القنوات الفضائية والصحف والمجلات ... الخ , كل هذا علميا ً أرسل شحنات
سلبية ليتشـربها المتلقي ويشعر بالهزيمة من المعركة قبل خوضها فيجيشوا لهذا
الموضوع العلماء والأساتذة المختصين من علم النفس ... الخ فترا الإنسان المشحون بشحنة سالبة :
1-
إنسان متشائم
2- غير مبالي
3- يشعر
بالانحطاط
4- يصدر منه
شحنات سامة تبعث للإنسان
الذي يقابله أحساس بالإحباط وأحيانا ً يتفوه ببعض الكلمات الضارة والسامة مثال :
(( يسمع الإنسان بخبر ما فسمع أنه قد أصابته الجلطة ومات ))
الله وأكبر ما أثر هذه الشحنة التي
أرسلت إليه فقتلته يقول المختصين أنه في حالة الفرح الشديد أو الزعل الشديد تفرز
بعض الحاثات بشكل زائد مثل الأدريناليـن و إفـرازات بعض الغدد أو ترفع السكر فيضرب
الكليتين فيقتل الشخص فهنا أنوّه على دور الإنسان السلبي مثل :
القنبلة الكيماوية أو النووية ترسل
غازات ضارة و سامة تقتل البشرية وهذا المرض الخطير الذي يصدرونه لنا من خلال التك
التي هي لفظ لضربة الرصاصة .
عندما تطلق كأنما قتلت شخص يواجهك
فيراه بتلك التك منا نحن أن نواصل إلى ذروة السلبية ويريدوا منا أن نصبح قنابل
موقوتة تقتل من حولنا غير آبهين بقوانين ولا بلدان ولا أنظمة ولا دساتير ولا شريعة
ضاربين بها عرض الحائط محبطين من كل شيء يدور حولنا وعندما نصل إلى الجيل المفرغ
من كل شيء من ثقافة ومن قيم ومن أخلاق ... الخ , ولا يجد أي ثقافة يتلقاها أو يبحث
عن رموز يقلدهم يصنعوا لهم أركوزات كارموز يقلدونها و يملوا عليم الثقافات التي يريدونها
من خلال ثقافة((التك))
من خلال جرعات نتلقاها باللاشعور بشكل يومي بالمنزل
– بالشارع – بالسيارة ... الخ .
وأنا أشبه هذه الجرعات بالحقن الموضعي الذي هو أكثر تأثير على الجسد
وتفعل بالجسد كما تفعل المخدرات في جسم المدمن .
وهنا يجب أن أشيـر إن أعداء الأمة لا يوفرون أي جهد في محاربة أمتنا
العظيمة وتشويه صورتها وصورة دينها القيِّم .
فالعدو الصهيوني في حرب تشرين التحريرية استخدم بث الأغاني وخصوصا ً
أغاني (( أم كلثوم )) لينأى الجنود عن واجبهم
الوطني والقومي و ليوصلهم إلى حالة من الاسترخاء وفتور الهمّ ولا بد من الإشارة
إلى حكمة القائد الخالد عندما كانت إشارة الحرب خبطة قدمكم هي إعلان الحرب وما
تحمله من إيقاع يثير الحمية والحماسة , ولا أريد
أن أدخل في هذا التفصيل كثيراً .
ولكني أدعو كل مثقفي العرب للذود الحياض هذه الأمة بكل ما نملك ولا
ننسى ديننا القيِّم لأنه دعا إلى ذلك .
بقوله تعالى : (( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ))# صدق الله العظيم#
(( وجاهدوا بأموالكم و أنفسكم )) # صدق الله العظيم #
وتوظيف قدراتنا في خدمة هذه
الأمة والوقوف إلى جانبها للعودة إلى دورها الحضاري الفعال , وفي ذلك فليتنافس
المتنافسون .
والأجر والثواب نطلبه مـن الله سبحانه وتعالى .
