قال الإمام الغزالي في الإخلاص:أن تكون أعمالك كلها لله تعالى ولا يرتاح قلبك بمحامد الناس ولايبال بمذامهم
-وقال الفضيل: ترك العمل من أجل الناس رياء والعمل من أجل الناس شرك والإخلاص أن يعافيك الله منهما
-سئل سهل بن عبد الله التستري: أي شيء أشد علي النفس ؟ فقال الإخلاص لأنه ليس لها فيها نصيب
-ومما ذكر من الدعاء أن عمر رضي الله عنه كان يقول: اللهم اجعل عملي كله صالحاً واجعله لوجهك خالصاً ولا تجعل لأحد فيه شيئاً....
-وكان من دعاء مطرف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما تبت اليك منه ثم عدت فيه. وأستغفرك مما جعلته لك علي نفسي ثم لم أوف لك به. وأستغفرك مما زعمت إني أردت به وجهك فخالط قلبي منه ما قد علمت
-وقال الفضيل: ترك العمل من أجل الناس رياء والعمل من أجل الناس شرك والإخلاص أن يعافيك الله منهما
-سئل سهل بن عبد الله التستري: أي شيء أشد علي النفس ؟ فقال الإخلاص لأنه ليس لها فيها نصيب
-ومما ذكر من الدعاء أن عمر رضي الله عنه كان يقول: اللهم اجعل عملي كله صالحاً واجعله لوجهك خالصاً ولا تجعل لأحد فيه شيئاً....
-وكان من دعاء مطرف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما تبت اليك منه ثم عدت فيه. وأستغفرك مما جعلته لك علي نفسي ثم لم أوف لك به. وأستغفرك مما زعمت إني أردت به وجهك فخالط قلبي منه ما قد علمت