يعد الفنان الكبير كاظم الساهر من أشهر المطربين العرب في الوقت الحاضر ، ح
يث تجاوزت شهرته حدود العراق...
حتى عد مطرب العرب ألأكبر في الوقت الحاضر لدرجة أطلق عليه الشاعر الكبير نزار قباني لقب قيصر ألأغنية العربية . وفي لقاء أجرته معه احدى المجلات الكوردية تطرق كاظم الساهر الى صفحات من تاريخه الشخصي والفني حيث عبر عن شكره للمجلة الكوردية التي تعد حسب رأي الفنان كاظم الساهر إنها اول مقابلة صحفية تجريها معه مطبوعة كوردية ، يقول كاظم الساهر إن إسمه الكامل كاظم جبار إبراهيم من مواليد مدينة الموصل 12/9/1957 من عائلة متكونة من سبعة إخوة وبنتين منحدرة من الكورد الشبك ولكن آبائي واجدادي سكنوا ألمناطق العربية ، كاظم الساهر ينحدر من عائلة فقيرة وهو من هواة كرة القدم والفروسية لدرجة إنه يمارس رياضة ركوب الخيل حتى في الوقت الحاضر . بداية ألإهتمامات الفنية كانت من الطفولة مستغلاً العمل خلال العطلة الصيفية لجمع المال من أجل شراء آلات موسيقية ، كما إنه تأثر بالفنان الكبير محمد عبد الوهاب ، درس العلوم الموسيقية في معهد الفنون الجميلة في بغدادواصبح استاذاً لها ، شارك في مسلسل تلفزيوني بعنوان (نادية) عام 1987 . المسلسل يعد أول إنطلاقة فنية للفنان أما أول أغنية سجلت بصوته كانت أغنية عبرت الشط على مودك عام 1989 ، وضع الشاعر كريم العراقي العديد من كلمات أغانيه . بعد تلك الفترة تعرف على الشاعر نزار قباني فكانت اغنية (اني خيرتك فإختاري) أول أغاني الفنان من كلمات الشاعر نزاز قباني الذي تعود له شهرته في عالم الغناء . أما حول التفاعل الشعوري بين الفنان وقضايا شعبه وإلإنسانية يقول : إن ما يحدث في البلدان العربية بصورة عامة والعراق بصورة خاصة يثير ألألم والحزن ، على الفنان الحقيقي التفاعل مع الأحداث وما يجري في العراق من عمليات إرهابية تثير فيه من المشاعر المؤلمة لدرجة البكاء ، فموت ألأطفال والنساء هو حصيلة تلك العمليات ، ويقول ليس بامكاني العودة الى العراق وأقف مكتوف ألأيدي ولا أستطيع مد يد العون والمساعدة الى أبناء وطني . أما عن كوردستان فهي آمنة وفي طريقها الى مراحل متقدمة من ألتطور والرقي اني مسرور جدًا لما يجري هناك ، احن الى ذكرياتي في الموصل وبغداد وسوف أعود الى العراق لخدمة بلدي . أما عن رأيه بالفن الكوردي يقول : لا فرق بين الفن الكوردي وسائر ألفنون العالمية ، هناك فنانون كورد في مراتب عالية من الموهبة والذوق الفني ، أنا من المتابعين للأغنية الكوردية ، كما أتقن الغناء الكوردي وأتمنى للإخوة الفنانين الكورد المزيد من التطور .
يث تجاوزت شهرته حدود العراق...
حتى عد مطرب العرب ألأكبر في الوقت الحاضر لدرجة أطلق عليه الشاعر الكبير نزار قباني لقب قيصر ألأغنية العربية . وفي لقاء أجرته معه احدى المجلات الكوردية تطرق كاظم الساهر الى صفحات من تاريخه الشخصي والفني حيث عبر عن شكره للمجلة الكوردية التي تعد حسب رأي الفنان كاظم الساهر إنها اول مقابلة صحفية تجريها معه مطبوعة كوردية ، يقول كاظم الساهر إن إسمه الكامل كاظم جبار إبراهيم من مواليد مدينة الموصل 12/9/1957 من عائلة متكونة من سبعة إخوة وبنتين منحدرة من الكورد الشبك ولكن آبائي واجدادي سكنوا ألمناطق العربية ، كاظم الساهر ينحدر من عائلة فقيرة وهو من هواة كرة القدم والفروسية لدرجة إنه يمارس رياضة ركوب الخيل حتى في الوقت الحاضر . بداية ألإهتمامات الفنية كانت من الطفولة مستغلاً العمل خلال العطلة الصيفية لجمع المال من أجل شراء آلات موسيقية ، كما إنه تأثر بالفنان الكبير محمد عبد الوهاب ، درس العلوم الموسيقية في معهد الفنون الجميلة في بغدادواصبح استاذاً لها ، شارك في مسلسل تلفزيوني بعنوان (نادية) عام 1987 . المسلسل يعد أول إنطلاقة فنية للفنان أما أول أغنية سجلت بصوته كانت أغنية عبرت الشط على مودك عام 1989 ، وضع الشاعر كريم العراقي العديد من كلمات أغانيه . بعد تلك الفترة تعرف على الشاعر نزار قباني فكانت اغنية (اني خيرتك فإختاري) أول أغاني الفنان من كلمات الشاعر نزاز قباني الذي تعود له شهرته في عالم الغناء . أما حول التفاعل الشعوري بين الفنان وقضايا شعبه وإلإنسانية يقول : إن ما يحدث في البلدان العربية بصورة عامة والعراق بصورة خاصة يثير ألألم والحزن ، على الفنان الحقيقي التفاعل مع الأحداث وما يجري في العراق من عمليات إرهابية تثير فيه من المشاعر المؤلمة لدرجة البكاء ، فموت ألأطفال والنساء هو حصيلة تلك العمليات ، ويقول ليس بامكاني العودة الى العراق وأقف مكتوف ألأيدي ولا أستطيع مد يد العون والمساعدة الى أبناء وطني . أما عن كوردستان فهي آمنة وفي طريقها الى مراحل متقدمة من ألتطور والرقي اني مسرور جدًا لما يجري هناك ، احن الى ذكرياتي في الموصل وبغداد وسوف أعود الى العراق لخدمة بلدي . أما عن رأيه بالفن الكوردي يقول : لا فرق بين الفن الكوردي وسائر ألفنون العالمية ، هناك فنانون كورد في مراتب عالية من الموهبة والذوق الفني ، أنا من المتابعين للأغنية الكوردية ، كما أتقن الغناء الكوردي وأتمنى للإخوة الفنانين الكورد المزيد من التطور .