الشيخ محمد معشوق الخزنوي
لقد فتح الشيخ الشهيد عينيه على الحياة لاول مرة في قرية تل معروف جنوب شرق قامشلو في اواخر
كانون الاول 1958 ولله در ابيه اسماه معشوقا عربونا لحبه لهدا الوليد
بدات علاقة الشيخ الشهيد با لدراسة حيث جلس على مقاعد الدراسةالابتدائية في مسقط راسه تل معروف
حيث نال الابتداءية كي يبدء رحلته التعليمية على صعيدين في ان واحد
الدراسة في معهد الخزنوي للعلوم الشرعية
ومن ثم متابعة تحصيله الدراسي حيث تقدم لخوض الشهادة الاعدادية عام 1974 ونال الثانوية سنة 1977
ثم التحق بالدراسةفي معهد اسعاف طلاب العلوم الشرعيةفي دمشق والدي كان يسمى انداك بمعهد الامينية
اد قوبل مباشرة في السنة الاخيرةو نال شهادة هدا المعهد سنة 1978 وبامتياز
لقد كان الشيخ ضاهرةاستثنائية بين رجال الدين السوريين وقد كان يرى ان الكرامة الانسانية ثابتة لكل بني
اد م بتكريم الله سبحانه له بغض النضر على الدين او الجنس او العرق او النسب او التابعية ومن هنا
وجب التعارف والتعاون بين جميع الجماعات البشرية تعاونا يقوم على الحق والعدل والمساواة لان حقوق
الانسان مكفولة لكل فرد ولكل جماعةوكما اقرتها الشريعة الاسلامية و اللواءح الدولية لحقوق الانسان
ومن هدا البعد الانساني يجد الشيخ الشهيد نفسه في خندق الدفاع عن الديمو قراطية والعلمانية وفصل
الدين عن الدولة وحقوق الانسان وتمكين والمراة وادانةالعنف والارهاب ويعتبر انه من الضروري
تحطيم سلطة
رجال الدين واحياء الاجتهاد الاسلامي كان يرى ان رجال الدين في معضمهم يشكلون استنساخا فكريا
لا بد من مواجهته بدعم حرية الفكر والابداع ونبد ممارسة الارهاب الفكري
سواء من قبل المراجع الدبنية او غيرها
ولقد كان الشيخ الشهيد مشروعا اسلاميا كرديا للعالم ولقد قال ان البعض قدموا الاسلام مشوها عن طريق
السيارات المفخخة وغيرها من اساليب تشويه الاسلام
وقد كان الشيخ يابى العمل السياسي المنطم مختصرا دوره في نزع الالغام الاسلامية التي كانت تزرع
في وجه الكرد والمطالبة بحقوقهم في كافة الميادين مؤكدا انه لابديل عن الحركة السياسية الكردية
فللكل دوره في خدمة القضية الكردية
ولقد سئل الشيخ الشهيد دات مرة انك تقترب من حزب ما فاجاب ان تحرير الشعوب يبدء بالعمل
وانا اعمل ومن يعمل ايا كان سيجدني بجانبه وفي الميدان وقال مرة انا متطرف في حب قضيتي
وفي العاشر من ايارقامة عصابة باختطاف الشيخ الشهيد وبعد استجوابات كثيرة تعرض لها لكي يتنازل
عن قضيته وعلى اثر التعديب الجسدي والنفسي التي تعرض لها الشيخ الشهيد فارق الشيخ الحياة قد
قامت الجماهير الكردية بتوديع الشيخ الشهيد وبلفه بالعلم الكردي ليضيف اسمه الى الخالدين
امثال القاضي محمد و عبد الرحمن قاسملو وسيد رضا والبارزاني الخالد
تم الصلاة عليه بجامعه بحي حلكو ثم دفن في مقبرة قدور بك بجانب اخوته الشهداء
وهكدا رحل الشيخ محمد معشوق الخزنوي دفاعا عن مطلومية شعبه الكردي
لقد فتح الشيخ الشهيد عينيه على الحياة لاول مرة في قرية تل معروف جنوب شرق قامشلو في اواخر
كانون الاول 1958 ولله در ابيه اسماه معشوقا عربونا لحبه لهدا الوليد
بدات علاقة الشيخ الشهيد با لدراسة حيث جلس على مقاعد الدراسةالابتدائية في مسقط راسه تل معروف
حيث نال الابتداءية كي يبدء رحلته التعليمية على صعيدين في ان واحد
الدراسة في معهد الخزنوي للعلوم الشرعية
ومن ثم متابعة تحصيله الدراسي حيث تقدم لخوض الشهادة الاعدادية عام 1974 ونال الثانوية سنة 1977
ثم التحق بالدراسةفي معهد اسعاف طلاب العلوم الشرعيةفي دمشق والدي كان يسمى انداك بمعهد الامينية
اد قوبل مباشرة في السنة الاخيرةو نال شهادة هدا المعهد سنة 1978 وبامتياز
لقد كان الشيخ ضاهرةاستثنائية بين رجال الدين السوريين وقد كان يرى ان الكرامة الانسانية ثابتة لكل بني
اد م بتكريم الله سبحانه له بغض النضر على الدين او الجنس او العرق او النسب او التابعية ومن هنا
وجب التعارف والتعاون بين جميع الجماعات البشرية تعاونا يقوم على الحق والعدل والمساواة لان حقوق
الانسان مكفولة لكل فرد ولكل جماعةوكما اقرتها الشريعة الاسلامية و اللواءح الدولية لحقوق الانسان
ومن هدا البعد الانساني يجد الشيخ الشهيد نفسه في خندق الدفاع عن الديمو قراطية والعلمانية وفصل
الدين عن الدولة وحقوق الانسان وتمكين والمراة وادانةالعنف والارهاب ويعتبر انه من الضروري
تحطيم سلطة
رجال الدين واحياء الاجتهاد الاسلامي كان يرى ان رجال الدين في معضمهم يشكلون استنساخا فكريا
لا بد من مواجهته بدعم حرية الفكر والابداع ونبد ممارسة الارهاب الفكري
سواء من قبل المراجع الدبنية او غيرها
ولقد كان الشيخ الشهيد مشروعا اسلاميا كرديا للعالم ولقد قال ان البعض قدموا الاسلام مشوها عن طريق
السيارات المفخخة وغيرها من اساليب تشويه الاسلام
وقد كان الشيخ يابى العمل السياسي المنطم مختصرا دوره في نزع الالغام الاسلامية التي كانت تزرع
في وجه الكرد والمطالبة بحقوقهم في كافة الميادين مؤكدا انه لابديل عن الحركة السياسية الكردية
فللكل دوره في خدمة القضية الكردية
ولقد سئل الشيخ الشهيد دات مرة انك تقترب من حزب ما فاجاب ان تحرير الشعوب يبدء بالعمل
وانا اعمل ومن يعمل ايا كان سيجدني بجانبه وفي الميدان وقال مرة انا متطرف في حب قضيتي
وفي العاشر من ايارقامة عصابة باختطاف الشيخ الشهيد وبعد استجوابات كثيرة تعرض لها لكي يتنازل
عن قضيته وعلى اثر التعديب الجسدي والنفسي التي تعرض لها الشيخ الشهيد فارق الشيخ الحياة قد
قامت الجماهير الكردية بتوديع الشيخ الشهيد وبلفه بالعلم الكردي ليضيف اسمه الى الخالدين
امثال القاضي محمد و عبد الرحمن قاسملو وسيد رضا والبارزاني الخالد
تم الصلاة عليه بجامعه بحي حلكو ثم دفن في مقبرة قدور بك بجانب اخوته الشهداء
وهكدا رحل الشيخ محمد معشوق الخزنوي دفاعا عن مطلومية شعبه الكردي