Tuesday, 27 May 2008
تمكنت شرطة محافظة الرقة من القبض على عصابة سلب بقوة السلاح والكشف عن الجرائم التي ارتكبتها بحق المواطنين الآمنين على الطرق العامة منتحلين صفة إحدى الجهات الأمنية والتي ابتدأت أولاً بطريق القصير ومن ثم طريق سلمية لتستقر على طريق الحسكة ـ حلب بالقرب من منطقة عين عيسى.
وفي التفاصيل.. فإنه ومن خلال الابلاغ عن عدة عمليات سلب على طريق الحسكة ـ حلب وضمن النطاق الإداري لناحية عين عيسى، أولت شرطة الناحية مسألة تحديد الفاعلين والقبض عليهم الأولوية وتمكنت من خلال اتصال أحد المواطنين من تحديد موقع تواجدهم حيث تمت محاصرتهم، ورغم إقدامهم على إطلاق النار وبكثافة على دورية الشرطة التي تقدمها مدير الناحية تم القبض على كل من أ.ف و أ.ش وكليهما من منطقة تل كلخ وهم في بداية العقد الرابع، ومصادرة الأسلحة التي كانت بحوزتهم وهي 3 بواريد روسية مع 13 مخزناً لها و 300 طلقة روسية إضافة إلى سيارة هونداي فيرنا تبين لاحقاً أن لوحاتها مزورة.
وبالتحقيق معهما أقرا بارتكابهما عدة عمليات سلب ومن خلال متابعة السيد قائد شرطة المحافظة تم تكليف فرع الأمن الجنائي بالرقة التوسع بالتحقيق والوقوف على جميع الجرائم المرتكبة من قبلهما، وهو ما تم فعلاً حيث أقرا بارتكابهما 18 عملية سلب بقوة السلاح وأن مجموع ما استطاعا سلبه من الإخوة المواطنين كان بحدود 500 ألف ليرة سورية ومسدسات حربية مرخصة كان يحملها المواطنون الذين تعرضوا للسلب.
تمكنت شرطة محافظة الرقة من القبض على عصابة سلب بقوة السلاح والكشف عن الجرائم التي ارتكبتها بحق المواطنين الآمنين على الطرق العامة منتحلين صفة إحدى الجهات الأمنية والتي ابتدأت أولاً بطريق القصير ومن ثم طريق سلمية لتستقر على طريق الحسكة ـ حلب بالقرب من منطقة عين عيسى.
وفي التفاصيل.. فإنه ومن خلال الابلاغ عن عدة عمليات سلب على طريق الحسكة ـ حلب وضمن النطاق الإداري لناحية عين عيسى، أولت شرطة الناحية مسألة تحديد الفاعلين والقبض عليهم الأولوية وتمكنت من خلال اتصال أحد المواطنين من تحديد موقع تواجدهم حيث تمت محاصرتهم، ورغم إقدامهم على إطلاق النار وبكثافة على دورية الشرطة التي تقدمها مدير الناحية تم القبض على كل من أ.ف و أ.ش وكليهما من منطقة تل كلخ وهم في بداية العقد الرابع، ومصادرة الأسلحة التي كانت بحوزتهم وهي 3 بواريد روسية مع 13 مخزناً لها و 300 طلقة روسية إضافة إلى سيارة هونداي فيرنا تبين لاحقاً أن لوحاتها مزورة.
وبالتحقيق معهما أقرا بارتكابهما عدة عمليات سلب ومن خلال متابعة السيد قائد شرطة المحافظة تم تكليف فرع الأمن الجنائي بالرقة التوسع بالتحقيق والوقوف على جميع الجرائم المرتكبة من قبلهما، وهو ما تم فعلاً حيث أقرا بارتكابهما 18 عملية سلب بقوة السلاح وأن مجموع ما استطاعا سلبه من الإخوة المواطنين كان بحدود 500 ألف ليرة سورية ومسدسات حربية مرخصة كان يحملها المواطنون الذين تعرضوا للسلب.