ذهبت ضحية تآمر زميلاتها مع أحد ضعاف النفوس
لم تتوقع المُدرّسة الشابة م ـ 23 عاماً أن تكون فريسة لمكيدة خططت لها زميلاتها بالاشتراك مع أحد ضعاف النفوس من العابثين بأعراض الناس.. فقد لبت بعفوية وعن طيب خاطر دعوتهن لها لأحد المطاعم دون أن يخطر ببالها أنهن سيضعن مادة مخدرة لها في طعامها...
ليأتي المدعو ن بعد ذلك ويقلها بسيارته مصطحباً إياها بعلم زميلاتها ودون أن تشعر أو يدري بها أحد إلى شقته التي اعتاد أن يمارس فيها الجنس مع بعض الفتيات طوعاً أو كرهاً.
وعندما ضمن أن م قد أصبحت داخل شقته أخذ يضمها ويحاول تقبيلها فرفضت رغم تأثير المخدر وضعف وعيها بما يجري.. وحين أصر على ذلك، قاومت م بما تبقى لها من وقوة.. لكنها ما لبثت أن فقدت الوعي كلياً وانهارت على الأرض لتفارق الحياة وتصبح جثة هامدة.
وبعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة تبين أن سبب وفاة م كان المخدر الذي وُضع لها في الطعام، حيث أن جسمها لم يتحمل الجرعة التي وضعتها لها زميلاتها.
وبعد إجراء التحقيقات اللازمة تم القبض على كل من ن وزميلات المُدرّسة المغدورة م وإحالتهم جميعاً إلى المحكمة بتهمة التسبب بجناية القتل.
لم تتوقع المُدرّسة الشابة م ـ 23 عاماً أن تكون فريسة لمكيدة خططت لها زميلاتها بالاشتراك مع أحد ضعاف النفوس من العابثين بأعراض الناس.. فقد لبت بعفوية وعن طيب خاطر دعوتهن لها لأحد المطاعم دون أن يخطر ببالها أنهن سيضعن مادة مخدرة لها في طعامها...
ليأتي المدعو ن بعد ذلك ويقلها بسيارته مصطحباً إياها بعلم زميلاتها ودون أن تشعر أو يدري بها أحد إلى شقته التي اعتاد أن يمارس فيها الجنس مع بعض الفتيات طوعاً أو كرهاً.
وعندما ضمن أن م قد أصبحت داخل شقته أخذ يضمها ويحاول تقبيلها فرفضت رغم تأثير المخدر وضعف وعيها بما يجري.. وحين أصر على ذلك، قاومت م بما تبقى لها من وقوة.. لكنها ما لبثت أن فقدت الوعي كلياً وانهارت على الأرض لتفارق الحياة وتصبح جثة هامدة.
وبعد إجراء الفحوص الطبية اللازمة تبين أن سبب وفاة م كان المخدر الذي وُضع لها في الطعام، حيث أن جسمها لم يتحمل الجرعة التي وضعتها لها زميلاتها.
وبعد إجراء التحقيقات اللازمة تم القبض على كل من ن وزميلات المُدرّسة المغدورة م وإحالتهم جميعاً إلى المحكمة بتهمة التسبب بجناية القتل.