وبعد ذلك كان يستأجر لها شقة ويبدأ بعملية إعدادها للعمل المشين، بوسائل من قبيل الإيحاء لها بأن أوضاعه المعيشية قد تغيرت وأنه خسر عدة صفقات تجارية أدت إلى إفلاسه كلياً، وأن الحل الوحيد المتبقي ليستمر معها هو أن تقبل بالعمل الشيطاني الذي يختاره وهو الدعارة.
وعندما كانت الزوجة ترفض كان يقوم بإلقاء السباب والشتائم عليها وعلى أهلها وعائلتها إضافة إلى حبسها وضربها حتى تكره حياتها وتصبح أمام خيارين أحلاهما مر.. فإما أن تقبل العمل في الدعارة أو الطلاق والعودة إلى بيت أهلها الذين كانوا يتبرؤون منها في كثير من الأحيان بسبب زواجها خلافاً لإرادتهم بشخص لا يحظى بأي احترام لدى المجتمع.
وتم إلقاء القبض على م مع مجموعة من الفتيات اللواتي يشتغلن في الدعارة تحت ستار مؤسسة الزواج، بعد أن تقدم والد إحدى الفتيات المغرر بهن حديثاً بشكوى على المذكور للسلطات الأمنية.
وعندما كانت الزوجة ترفض كان يقوم بإلقاء السباب والشتائم عليها وعلى أهلها وعائلتها إضافة إلى حبسها وضربها حتى تكره حياتها وتصبح أمام خيارين أحلاهما مر.. فإما أن تقبل العمل في الدعارة أو الطلاق والعودة إلى بيت أهلها الذين كانوا يتبرؤون منها في كثير من الأحيان بسبب زواجها خلافاً لإرادتهم بشخص لا يحظى بأي احترام لدى المجتمع.
وتم إلقاء القبض على م مع مجموعة من الفتيات اللواتي يشتغلن في الدعارة تحت ستار مؤسسة الزواج، بعد أن تقدم والد إحدى الفتيات المغرر بهن حديثاً بشكوى على المذكور للسلطات الأمنية.