تجردت ربة منزل مصرية من جميع مشاعر الإنسانية، وقتلت زوجها بمساعدة عشيقها، بعدما علم المجنى عليه بالعلاقة غير الشرعية بينهما، والتى ربطتهما قرابة السنة والنصف، أنجبت خلالها ولدًا لم تعرف من فيهما والده، فقررت الزوجة التخلص من الزوج حتى يخلو لها الجو مع عشيقها، الذى عاشرها بجوار جثة زوجها، فتم القبض على المتهمين وإحالتهما للنيابة للتحقيق معهما.
البداية بحسب صحيفة “اليوم السابع” كانت بإخطار تلقاه اللواء عابدين يوسف، مدير أمن الجيزة، من العميد خالد أبو الفتوح مأمور قسم شرطة أول أكتوبر، يفيد العثور على جثة عامل ملقى فى مكان نائى، وبالانتقال والمعاينة تبين أن الجثة لعامل يدعى “عبد السلام .ص . ع، 38 سنة” يرتدى ملابسه كاملة وجسده ممزق بالعديد من الطعنات.
الزوجة القاتلة وعشيقها
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث وملابساته قاده اللواء جمال عبد البارى، مدير مباحث 6 أكتوبر، والمقدم هانى درويش، رئيس مباحث قسم شرطة أول أكتوبر ومن خلال التحريات الأولية عن المجنى عليه وعلاقاته وأصدقائه وخلافاته أشارت أصابع الاتهام نحو زوجته “هنيات.ش.ا،33 سنة ربة منزل”.
تم القبض على الزوجة، والتى اعترفت بارتكابها للواقعة بمساعدة عشيقها “صبحى.م.ا،36 سنة، سائق” حتى يخلو لهما الجو، وأفادت المتهمة فى اعترافاتها أن علاقة عاطفية ربطتها بعشيقها الذى حاول الزواج منها أكثر من مرة، إلا أن الظروف المادية حالت دون ذلك، ومن ثم اضطرت بالموافقة على الزواج من سائق يقاربها فى العمر، لكن الحب الأول ظل يداعب قلبها، ومن ثم ظلت علاقتها به قوية تلتقى به بين الحين والآخر، وتطور الأمر حتى سلمت له جسدها فى غياب زوجها عن المنزل.
وأضافت المتهمة بأنها كانت تستغل غياب زوجها كثيرًا عن المنزل بطبيعة عمله كسائق وتتصل بعشيقها الذى يحضر على الفور إليها لقضاء أوقات ممتعة، لافتة إلى أنها ظلت مع عشيقها قرابة سنة ونصف يجمعهما سرير واحد فى الحرام أنجبت خلال هذه المدة ولدًا لم تعرف من فيهما والده زوجها أم عشيقها.
وأوضحت المتهمة أن عودة الزوج المفاجئة بدأت تقلق اللحظات الممتعة التى تقضيها مع عشيقها، كما أنه تسرب إلى مسامع زوجها أنباء مفادها تردد شخص مجهول على منزله فى غيابه، ومن ثم بدأ الشك يتسلل إلى قلبه، مما جعله يتواجد فى المنزل أوقاتا كثيرة لكشف الزوجة اللعوب، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الزوجة فلم تتحمل بٌعد العشيق، فاتصلت به وأبدت له رغبتها فى التخلص من زوجها، الذى نغص عليها حياتها، من خلال سيناريو رسمته الزوجة وباركه العشيق، عن طريق وضع مخدر للزوج فى الطعام بمعرفة الزوجة ثم الإجهاز عليه، وهو ما تم بالفعل إلا أن العشيق أصر على قضاء سهرة حمراء مع الزوجة الخائنة بجوار جثة زوجها فور الانتهاء من جريمتهما، ثم وضعا جثة المجنى عليه داخل جوال والقيا به فى منطقة نائية بأكتوبر، فتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة لتولى التحقيقات.
البداية بحسب صحيفة “اليوم السابع” كانت بإخطار تلقاه اللواء عابدين يوسف، مدير أمن الجيزة، من العميد خالد أبو الفتوح مأمور قسم شرطة أول أكتوبر، يفيد العثور على جثة عامل ملقى فى مكان نائى، وبالانتقال والمعاينة تبين أن الجثة لعامل يدعى “عبد السلام .ص . ع، 38 سنة” يرتدى ملابسه كاملة وجسده ممزق بالعديد من الطعنات.
الزوجة القاتلة وعشيقها
تم تشكيل فريق بحث لكشف غموض الحادث وملابساته قاده اللواء جمال عبد البارى، مدير مباحث 6 أكتوبر، والمقدم هانى درويش، رئيس مباحث قسم شرطة أول أكتوبر ومن خلال التحريات الأولية عن المجنى عليه وعلاقاته وأصدقائه وخلافاته أشارت أصابع الاتهام نحو زوجته “هنيات.ش.ا،33 سنة ربة منزل”.
تم القبض على الزوجة، والتى اعترفت بارتكابها للواقعة بمساعدة عشيقها “صبحى.م.ا،36 سنة، سائق” حتى يخلو لهما الجو، وأفادت المتهمة فى اعترافاتها أن علاقة عاطفية ربطتها بعشيقها الذى حاول الزواج منها أكثر من مرة، إلا أن الظروف المادية حالت دون ذلك، ومن ثم اضطرت بالموافقة على الزواج من سائق يقاربها فى العمر، لكن الحب الأول ظل يداعب قلبها، ومن ثم ظلت علاقتها به قوية تلتقى به بين الحين والآخر، وتطور الأمر حتى سلمت له جسدها فى غياب زوجها عن المنزل.
وأضافت المتهمة بأنها كانت تستغل غياب زوجها كثيرًا عن المنزل بطبيعة عمله كسائق وتتصل بعشيقها الذى يحضر على الفور إليها لقضاء أوقات ممتعة، لافتة إلى أنها ظلت مع عشيقها قرابة سنة ونصف يجمعهما سرير واحد فى الحرام أنجبت خلال هذه المدة ولدًا لم تعرف من فيهما والده زوجها أم عشيقها.
وأوضحت المتهمة أن عودة الزوج المفاجئة بدأت تقلق اللحظات الممتعة التى تقضيها مع عشيقها، كما أنه تسرب إلى مسامع زوجها أنباء مفادها تردد شخص مجهول على منزله فى غيابه، ومن ثم بدأ الشك يتسلل إلى قلبه، مما جعله يتواجد فى المنزل أوقاتا كثيرة لكشف الزوجة اللعوب، وهو الأمر الذى أثار حفيظة الزوجة فلم تتحمل بٌعد العشيق، فاتصلت به وأبدت له رغبتها فى التخلص من زوجها، الذى نغص عليها حياتها، من خلال سيناريو رسمته الزوجة وباركه العشيق، عن طريق وضع مخدر للزوج فى الطعام بمعرفة الزوجة ثم الإجهاز عليه، وهو ما تم بالفعل إلا أن العشيق أصر على قضاء سهرة حمراء مع الزوجة الخائنة بجوار جثة زوجها فور الانتهاء من جريمتهما، ثم وضعا جثة المجنى عليه داخل جوال والقيا به فى منطقة نائية بأكتوبر، فتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة لتولى التحقيقات.