أقدم مواطن أردني -من ذوي التاريخ الإجرامي- على اغتصاب عشيق زوجته، ثم قتله، وقطع أذنه، وفقأ عينه، وقطع عضوه التناسلي، قبل أن يلوذ بالفرار، ومن ثم قام بتسليم نفسه للشرطة.
ونقلت صحيفة العرب اليوم الأردنية الأحد 24 يوليو/تموز 2011 عن مصدر قضائي قوله بأنه وقعت الجريمة فجر السبت 23 يوليو/تموز 2011 في أحد الفنادق الشعبية في وسط عمان عندما قام القاتل باستدراج ضحيته للفندق، ونفذ جريمته.
وقال المصدر إن القاتل والمجني عليه كانا قد أُفرج عنهما مع الزوجة من السجن أخيراً لشمولهما بالعفو العام، مشيرا إلى أن الجاني كان قد أقام دعوى ضد زوجته والمجني عليه بتهمة الزنا.
ووفق اعترافات المتهم، فإن زوجته والمجني عليه خرجا من السجن من خلال العفو العام حيث كانت القضية التي أُدينا بها مشمولة بالعفو، لافتا إلى أنه أقدم على ارتكاب الجريمة بعد أن وجد أن العقوبة القضائية التي صدرت بحقهما هي أقل من حجم الضرر المعنوي والنفسي الذي لحق به وبأسرته.
وتابع المصدر أن المتهم قال في اعترافاته إنه استدرج المجني عليه إلى الفندق الذي كان استأجر غرفة فيه، ولدى وصول المجني عليه أدخله إلى غرفته حيث اعتدى عليه جنسيا في البداية، ومن ثم أقدم على قتله بعد أن نحره من العنق بواسطة سيف أحضره لارتكاب الجريمة، وأنه حاول قطع رأس المجني عليه إلا أنه لم يتمكن.
واستعاض القاتل عن ذلك بفقء عينه، وقطع أذنه، ومن ثم بتر عضوه التناسلي، وبعدها أخذ العضو التناسلي وتوجه إلى منزل أسرته حيث أبلغهم أنه استرد عرضه وشرفه، وقتل المجني عليه، وأحضر عضوه الذكري دلالةً على ذلك، ثم قام بتسليم نفسه للشرطة .
ونقلت صحيفة العرب اليوم الأردنية الأحد 24 يوليو/تموز 2011 عن مصدر قضائي قوله بأنه وقعت الجريمة فجر السبت 23 يوليو/تموز 2011 في أحد الفنادق الشعبية في وسط عمان عندما قام القاتل باستدراج ضحيته للفندق، ونفذ جريمته.
وقال المصدر إن القاتل والمجني عليه كانا قد أُفرج عنهما مع الزوجة من السجن أخيراً لشمولهما بالعفو العام، مشيرا إلى أن الجاني كان قد أقام دعوى ضد زوجته والمجني عليه بتهمة الزنا.
ووفق اعترافات المتهم، فإن زوجته والمجني عليه خرجا من السجن من خلال العفو العام حيث كانت القضية التي أُدينا بها مشمولة بالعفو، لافتا إلى أنه أقدم على ارتكاب الجريمة بعد أن وجد أن العقوبة القضائية التي صدرت بحقهما هي أقل من حجم الضرر المعنوي والنفسي الذي لحق به وبأسرته.
وتابع المصدر أن المتهم قال في اعترافاته إنه استدرج المجني عليه إلى الفندق الذي كان استأجر غرفة فيه، ولدى وصول المجني عليه أدخله إلى غرفته حيث اعتدى عليه جنسيا في البداية، ومن ثم أقدم على قتله بعد أن نحره من العنق بواسطة سيف أحضره لارتكاب الجريمة، وأنه حاول قطع رأس المجني عليه إلا أنه لم يتمكن.
واستعاض القاتل عن ذلك بفقء عينه، وقطع أذنه، ومن ثم بتر عضوه التناسلي، وبعدها أخذ العضو التناسلي وتوجه إلى منزل أسرته حيث أبلغهم أنه استرد عرضه وشرفه، وقتل المجني عليه، وأحضر عضوه الذكري دلالةً على ذلك، ثم قام بتسليم نفسه للشرطة .