يُظنّ أن معنى القامشلي، مأخوذ من لفظة قديمة هي "قامش" و تعني القصب كما ورد في عدة لغات أولها الأكادية (كما في اسم گلگامش)، وذلك لكثرة استنبات القصب على نهر جغجغ الذي ينبع من الأراضي التركية ماراً بمدينة القامشلي. وتنسب تسمية القامشلي تارةً حسب بعض المصادر إلى الكلمة الكردية (gamesh le) وتعني ان (فيها جواميس) حيث كانت ترعى الجواميس على ضفاف نهر (الجغجغ) الذي يشطر المدينة إلى شطرين, وتارةً أخرى تنسب التسمية إلى كلمة أخرى تركية (qamish le) وتعني (أم القصب) الذي ينموا عادةً على ضفاف الأنهار أيضاً.
وتقع شمالي شرقي سوريا على الحدود مع تركيا وقريبة من العراق، ويبلغ عدد سكانها نحو 200 ألف معظمهم من الكرد. وهي جزء من محافظة الحسكة ومركز المنطقة الإدارية. ويعيش فيها اليوم الأشوريون والعرب والكرد جنبا إلى جنب. وقد شهدت المدينة حوادث احتجاجات كردية عام 2004 خلفت وراءها 30 قتيلا.
بدأ تخطيط المدينة منذ اللحظة الأولى لتأسيسها في عام 1925 وبشكل مبدئي تطور فيما بعد مخططها فنظمت الشوارع المستقيمة والمتوازية وقد اشتهرت مدينة القامشلي بتنسيق أحيائها وشوارعها ، وربما كانت الأولى , من هذه الناحية من بين مدن القطر كافة واستمر تطور مخططها التنظيمي حتى بلغت مساحته 2000 هكتار في عام 1985.
و من الأحياء و التقسيمات الهامة بالمدينة (حي الزهراء المعروف باسم حي الوسطى، وحي القصور، و حي الموظفين، حي قدوربك)
وتقع شمالي شرقي سوريا على الحدود مع تركيا وقريبة من العراق، ويبلغ عدد سكانها نحو 200 ألف معظمهم من الكرد. وهي جزء من محافظة الحسكة ومركز المنطقة الإدارية. ويعيش فيها اليوم الأشوريون والعرب والكرد جنبا إلى جنب. وقد شهدت المدينة حوادث احتجاجات كردية عام 2004 خلفت وراءها 30 قتيلا.
بدأ تخطيط المدينة منذ اللحظة الأولى لتأسيسها في عام 1925 وبشكل مبدئي تطور فيما بعد مخططها فنظمت الشوارع المستقيمة والمتوازية وقد اشتهرت مدينة القامشلي بتنسيق أحيائها وشوارعها ، وربما كانت الأولى , من هذه الناحية من بين مدن القطر كافة واستمر تطور مخططها التنظيمي حتى بلغت مساحته 2000 هكتار في عام 1985.
و من الأحياء و التقسيمات الهامة بالمدينة (حي الزهراء المعروف باسم حي الوسطى، وحي القصور، و حي الموظفين، حي قدوربك)