محمد اوزن الذى ولد فى قضاء سويرك التابعة لمحافظة أمد وانها جميع مراحله التعليمية فيهاوالقى القبض عليه من قبل قوات الامن التركية وهو فى الثامنة عشر من عمره بسب نشاطه السياسى بين الطلبة ويقول اوزن لم يكن اسمى اوزن ولا ابى ولكن اسمى الحقيقى قد منع من قبل السلطات التركية وافرج عنه والتحق بجامعة انقرة والقى لقبض عليه مرة اخرى وقدم على محكمة عسكرية وادين لمدة ثمانى سنوات وبعد سنتين افرج عنه بعد ان شمله العفو العام ولكن لم يركن ولم يخضع للاتراك فاصدر سنة 1976 مجلة رزكاى باللغة الكردية والتركية والقى القبض عليه مرة اخرى وقضى ثمانية اشهر فى السجون التركية وبعد خروجه هرب من بطش الحكومة التركية والتجاء الى سوريا وهناك التقى بالسيدة روش بدرخان وبعد ذللك شد الرحال الى السويد وترأس مجلة رزكاريا كوردستانى فى استكهولم سنة1978 وله مشاركات ايضا بمجلة هيفى والتى كانت تصدرها المعهد الكوردى فى باريس وفى الحادى عشر من كانون الثانى عام (2007) انطفئت تلك الشمعة المضيئة وسارت مدن كوردستان الشمالية اماد وميردين وسويرك فى جنازة قل مثليها حيث رافق جنازته الألوف فلترقد روحك بسلام .
ومن رواياته :
1- تو - رواية1985
2- موت عجوز انيق رواية 1989
3- طلال المحبة رواية1989
4- يوم من ايام عبدال زينكى رواية 1991
5- بئر الأقدار 1995
6- موت بطل 1993
7- صرخة دجلة 2002
ومن رواياته :
1- تو - رواية1985
2- موت عجوز انيق رواية 1989
3- طلال المحبة رواية1989
4- يوم من ايام عبدال زينكى رواية 1991
5- بئر الأقدار 1995
6- موت بطل 1993
7- صرخة دجلة 2002