سعيد في
الحياة..سعيد في العمل
قال باحثون
أميركيون ان السعادة في
الحياة تنعكس في العمل، ما
يعني ان من هم تعساء في
حياتهم لن يشعروا على الأرجح
بالرضا عن عملهم.
وأفاد موقع “هيلث داي نيوز”
الأميركي ان الباحثين من
جامعة “رايت ستايت” في أوهايو
راجعوا 223 دراسة أجريت بين
الأعوام 1967 و200 وتركزت على
المزج بين الرضا في العمل
والحياة. وقال ناثان باولنغ
المشارك في الدراسة التي نشرت
في مجلة “علم النفس العملي
والتنظيمي” الأميركية ” ما
طرحناه هو “إذا كان الناس
راضين في عملهم فهل هذا يعني
انهم أكثر
سعادة ورضا في حياتهم بشكل
عام؟ أو ان التأثير السببي
معاكس؟”.ووجدنا ان الرابط
السببي بين الرفاهة الذاتية
ومعدلات الرضا في العمل كانت
أقوى من الرابط بين الرضا في
العمل ومعدلات الرفاهة
الذاتية.
وقال باولنغ ان “هذه النتائج
تشير إلى انه إذا كان الناس
سعداء وراضين عن حياتهم بشكل
عام فهم سيكونون سعداء
وراضيين في عملهم، لكن العكس
لا يصح ومن هم ليسوا راضين عن
حياتهم بشكل عام ويسعون وراء
السعادة عبر عملهم قد لا
يجدون الرضا كما ان نسبة
سعادتهم بشكل عام قد لا ترتفع
من خلاله”.
الحياة..سعيد في العمل
قال باحثون
أميركيون ان السعادة في
الحياة تنعكس في العمل، ما
يعني ان من هم تعساء في
حياتهم لن يشعروا على الأرجح
بالرضا عن عملهم.
وأفاد موقع “هيلث داي نيوز”
الأميركي ان الباحثين من
جامعة “رايت ستايت” في أوهايو
راجعوا 223 دراسة أجريت بين
الأعوام 1967 و200 وتركزت على
المزج بين الرضا في العمل
والحياة. وقال ناثان باولنغ
المشارك في الدراسة التي نشرت
في مجلة “علم النفس العملي
والتنظيمي” الأميركية ” ما
طرحناه هو “إذا كان الناس
راضين في عملهم فهل هذا يعني
انهم أكثر
سعادة ورضا في حياتهم بشكل
عام؟ أو ان التأثير السببي
معاكس؟”.ووجدنا ان الرابط
السببي بين الرفاهة الذاتية
ومعدلات الرضا في العمل كانت
أقوى من الرابط بين الرضا في
العمل ومعدلات الرفاهة
الذاتية.
وقال باولنغ ان “هذه النتائج
تشير إلى انه إذا كان الناس
سعداء وراضين عن حياتهم بشكل
عام فهم سيكونون سعداء
وراضيين في عملهم، لكن العكس
لا يصح ومن هم ليسوا راضين عن
حياتهم بشكل عام ويسعون وراء
السعادة عبر عملهم قد لا
يجدون الرضا كما ان نسبة
سعادتهم بشكل عام قد لا ترتفع
من خلاله”.